سمسار الدواعش بالعالم يسرق ثروات الشعوب".. النظام التركى يسرق النفط السورى عبر جماعات مسلحة يدعمها بالمال والسلاح.. وأنقرة تدعم ميليشيات الجضران للسيطرة على "الهلال النفطى".. وتسعى للسطو على الغاز بشرق المتوسط كانت الموارد الطبيعية وثروات الشعوب محركا للعديد من الحروب والاضطرابات التى تقع فى المنطقة، أطماع بعض الدول فى ثروات الشعوب أدى لمقتل الاف الأبرياء فى عدد من دول العالم، ويدفع طمع الدول فى ثروات الآخرين لاستخدام ورقة الإرهاب فى زعزعة أمن واستقرار الدول التى تمتلك ثروات طبيعية ضخمة. اردوغان يريد النفط السوري وقام بتشوية صورة السوريين وتجنيدهم كمرتزقة .. اردوغان قام بأبشع الجرائم الإنسانية مع 500 الف سوري داخل محافظة عين الرأس .. وقام ببناء سدود لسرقة حصة سوريا من نهر الفرات .
اردوغان يستغل سوريا لصالح أطماعة , حيث قامت كتيبة السلطان مراد بقتل الاطفال وخطف النساء
ومذابح كثيرة داخل ادلب وعفرين ، واستمرارا للصراعات التى تشهدها المنطقة والتى تعد الثروات الطبيعية هى المحرك الأساسى لتلك الصراعات، تواصل تركيا عبثها بأمن واستقرار المنطقة وزعزعة أمن دول الإقليم عبر تداخلاتها السافرة فى شؤون الدول، وذلك لتحقيق أجندتها ومصالحها الشخصية بالسيطرة على ثروات ومقدرات شعوب المنطقة عبر تداخلاتها ودعمها لأطراف تعمل لصالح أنقرة فى عدد من دول الإقليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق