تداولت على
مواقع التواصل الاجتماعي صور كثيرة لنحو 20
طنا من علب حليب الأطفال، في الوقت الذي يرزح لبنان تحت وابل من الأزمات.
من ضمنها انقطاع الدواء وحليب الأطفال والكثير من
المواد الغذائية الهامة فيما الفقر يضرب أكثر من نصف سكانه.
وايضا مع
انتشار هذه الصور، بدأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي يطرحون الكثير من الأسئلة منها "لماذا توجد هذه الكميات المخزنة أو المحتكرة
من المواد الغذائية المفقودة اليوم من
السوق؟".
كما قالت
مصادر خاصة لموقع أخبارى إن هذه البضاعة تعود لشركة كبيرة وهي منتهية الصلاحية منذ عام 2018.
وبالفعل تقدمت الشركة في عام 2019 بطلب إلى مجلس الإنماء والإعمار للحصول على إذن مسبق لإتلاف البضاعة بالكامل لكن بسبب التظاهرات التي عمت لبنان وتفشى فيروس كورونا، تأخرت موافقة المجلس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق