كشفت المصادر
الاعلامية ان القصة أكثر من مجرد فاكهة، بل توتر بدأ في الاشتعال مؤخرا بين الصين
ونيوزيلندا فيما يبدو أن خيارات الأولى محدودة
في هذا الصراع.
كما تقول
صحيفة "غارديان" البريطانية إن الكيوي المنتشر في محال السوبر ماركت في
نيوزيلندا بالفعل يعتبر أكثر الصادرات الزراعية قيمة في تلك البلاد.
وأظهرت "الفاكهة الذهبية" التوترات المتصاعدة بين الصين و نيوزيلندا أكبر شريك تجاري للأولى.
حيث بدأت القصة منتصف عام 2010، عندما هرّب مستمثر سر الفاكهة النيوزيلندية وقام بافشاء به إلى الصين، وبعدها ظهرت آلاف الهكتارات من هذه الفاكهة بشكل غير مشروع في بلاد "التنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق