عناية دولة الإمارات بحقوق الإنسان وتمكين أصحاب الهمم

 

تحرص دولة الإمارات على دعم حقوق الإنسان بكافة الأشكال وتمكينها، وذلك من خلال توفير الحماية والرعاية للأطفال والمحافظة على حقوقهم، ودعم حقوق كبار السن وأصحاب الهمم. وتأتي هذه الجهود في إطار رؤية دولة الإمارات الرائدة في دعم حقوق الإنسان وتمكين المجتمع. ويؤكد توجه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم على أهمية دعم حقوق أصحاب الهمم وتمكينهم، وذلك من خلال زيادة مخصصات المنفعة المالية لهم. ويعزز هذا التوجه جهود الدولة في تحقيق المساواة بين الجميع وتمكين المجتمع لتحقيق الاستقرار والتطور.

و تعد دولة الإمارات العربية المتحدة إحدى الدول الرائدة في العالم في دعم حقوق الإنسان وتمكين المجتمع من خلال تنفيذ برامج ومبادرات ذات قيمة إيجابية على مستوى العالم. وتتمثل هذه البرامج والمبادرات في دعم حقوق الأطفال وحمايتها، ودعم حقوق كبار السن وأصحاب الهمم، وتعزيز دور المرأة في المجتمع. وفي هذا المقال، سنتحدث عن رؤية دولة الإمارات الرائدة في دعم حقوق الإنسان وتمكين المجتمع.


حرص دولة الإمارات على دعم حقوق الإنسان:

تحرص دولة الإمارات على دعم حقوق الإنسان بكافة الأشكال، وتعزيز دور المجتمع في مسيرة التنمية. ومن ضمن الإجراءات التي تتخذها الدولة لدعم حقوق الإنسان هي حماية حقوق الأطفال وتوفير الرعاية الصحية والتعليمية لهم. كما تحرص الدولة على دعم حقوق كبار السن وأصحاب الهمم، وتعزيز دور المرأة في المجتمع وتمكينها من الحصول على الحقوق المتساوية.

دعم حقوق أصحاب الهمم:

تتمثل أهمية دعم حقوق أصحاب الهمم في تمكينهم لتحقيق الاستقلالية والاعتماد على أنفسهم في الحياة، وتحسين جودة حياتهم. وتحرص دولة الإمارات على دعم أصحاب الهمم وتمكينهم، وذلك من خلال توفير الدعم المالي والتعليمي والصحي والاجتماعي. ويأتي هذا الدعم في إطار رؤية دولة الإمارات الرائدة في دعم حقوق الإنسان وتمكين المجتمع.

توجه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم:

توجه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي بزيادة مخصصات المنفعة المالية لأصحاب الهمم إلى 70 مليون درهم، وذلك في إطار الدعم الذي تقدمه الدولة لأصحاب الهمم وتمكينهم. وتتمثل هذه الزيادة في تحسين جودة حياة أصحاب الهمم وتمكينهم لتحقيق الاستقرار والتطور.